لو جملاوي تفضل ادخل (آل الجمل)
لو جملاوي تفضل ادخل (آل الجمل)
لو جملاوي تفضل ادخل (آل الجمل)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


للتجمع العائلي لعائلة الجمل لتدوال الاخبار والافكار وللتعارف مع الاطراف البعيدة فلسطين (الرملة)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    » كيفكم معكم احمد الجمل
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 08, 2014 2:50 pm من طرف احمد كنعان ممدوح الجمل

    » مراية...بيت جدى حفنى ...للشربينى الاقصرى
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالجمعة مايو 30, 2014 7:02 am من طرف الشربينى الاقصرى

    » الصحافة المصرية بين الضلال والتضليل ...للشربينى الاقصرى .
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 19, 2013 8:46 pm من طرف الشربينى الاقصرى

    » عنزة.. ولوطارت ... بقلم : الشربينى الاقصرى.
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 18, 2013 11:27 pm من طرف الشربينى الاقصرى

    » اهداء بمناسبه شهر رمضان المبارك
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالإثنين يوليو 23, 2012 9:18 pm من طرف ابو سامي الجمل

    » ردوا علي مشان االله
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالخميس يوليو 19, 2012 3:53 pm من طرف ابو سامي الجمل

    » عضو جديد..رعد الجمل
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 2:06 am من طرف raadaljamal

    » الى روح الشهيد العقيد معمر القذافي
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2011 4:59 am من طرف محمد العنزي

    » زواج محمدسعيد عرفات الجمل
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 09, 2011 9:20 am من طرف غدير الجمل

    مكتبة الصور
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود Empty

     

     يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود

    اذهب الى الأسفل 
    3 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    ابوقسورة
    جملاوي محترف
    جملاوي محترف
    ابوقسورة



    الورقة الشخصية
    مبتدئ: 10
    متوسط: 25
    محترف: 40

    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود Empty
    مُساهمةموضوع: يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود   يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 26, 2009 10:05 pm

    الدكتور جيفري لانج Jeffrey Lang استاذ الرياضيات في جامعة كنساس الامريكية



    الدكتور عثمان قدري مكانسي


    - في اليوم الذي اعتنقت فيه الإسلام ، قدّم إليّ إمامُ المسجد كتيباً يشرح كيفية أداء الصلاة .
    غير أنّي فوجئتُ بما رأيتـُه من قلق الطلاب المسلمين ، فقد ألحّوا عليَّ بعباراتٍ مثل:
    خذ راحتك
    لا تضغط على نفسك كثيراً ،من الأفضل أن تأخذ وقتكببطء .. شيئاً ، فشيئاً ...
    وتساءلتُ في نفسي ، هل الصلاة صعبةٌ إلى هذا الحد ؟
    لكنني تجاهلت نصائح الطلاب ، فقررت أن أبدأ فوراً بأداء الصلوات الخمس في أوقاتها .
    وفي تلك الليلة ، أمضيت وقتاً طويلاً جالساً على الأريكة في غرفتي الصغيرة بإضاءتها الخافتة ، حيث كنت أدرس حركات الصلاة وأكررها ، وكذلك الآيات القرآنية التي سأتلوها ، والأدعية الواجب قراءتها في الصلاة .
    وبما أن معظم ما كنت سأتلوه كان باللغة العربية ، فقد لزمني حفظ النصوص بلفظها العربي ، وبمعانيها باللغة الانكليزية . وتفحصتُ الكتيّب ساعاتٍ عدة ، قبل أن أجد في نفسي الثقة الكافية لتجربة الصلاة الأولى .
    وكان الوقت قد قارب منتصف الليل ، لذلك قررت أن أصلّي صلاة العشاء ..
    دخلت الحمام ووضعت الكتيب على طرف المغسلة مفتوحاً على الصفحة التي تشرح الوضوء .
    وتتبعت التعليمات الواردة فيه خطوة خطوة ، بتأنٍّ ودقة ، مثل طاهٍ يجربُ وصفة ً لأول مرة في المطبخ .
    وعندما انتهيت من الوضوء ، أغلقت الصنبور وعدت إلى الغرفة والماء يقطر من أطرافي ، إذ تقول تعليمات الكتيب بأنه من المستحب ألا يجفف المتوضئ نفسه بعد الوضوء ..
    ووقفت في منتصف الغرفة ، متوجهاً إلى ما كنت أحسبه اتجاه القبلة . نظرت إلى الخلف لأتأكد من أنني أغلقت باب شقتي ، ثم توجهت إلى الأمام ، واعتدلت في وقفتي، وأخذتُ نفساً عميقاً ، ثم رفعت يديّ ، براحتين مفتوحتين ، ملامساً شحمتي الأذنين بإبهاميّ . ثم بعد ذلك ، قلت بصوت خافت الله أكبر .
    كنت آمل ألا يسمعني أحد . فقد كنت أشعر بشيء من الانفعال . إذ لم أستطع التخلص من قلقي من كون أحد يتجسس علي . وفجأة أدركت أنني تركت الستائر مفتوحة .وتساءلت : ماذا لو رآني أحد الجيران ؟
    تركتُ ما كنتُ فيه ، وتوجهتُ إلى النافذة . ثم جلت بنظري في الخارج لأتأكد من عدم وجود أحد . وعندما رأيت الباحة الخلفية خالية ، أحسست بالارتياح . فأغلقت الستائر ، وعدت إلى منتصف الغرفة ...
    ومرة أخرى ، توجهت إلى القبلة ، واعتدلت في وقفتي ، ورفعت يدي إلى أن لامس الإبهامان شحمتـَيْ أذنيّ ، ثم همست الله أكبر .
    وبصوت خافت لا يكاد يُسمع ، قرأت فاتحة الكتاب ببطء وتلعثم ، ثم أتبعتـُها بسورة قصيرة باللغة العربية ، وإن كنت أظن أن أي عربي لم يكن ليفهم شيئاً لو سمع تلاوتي تلك الليلة ! .
    ثم بعد ذلك تلفظتُ بالتكبير مرة أخرى بصوت خافت، وانحنيت راكعاً حتى صار ظهري متعامداً مع ساقي ، واضعاً كفي على ركبتي. وشعرت بالإحراج ، إذ لم أنحَنِ لأحد في حياتي . ولذلك فقد سررت لأنني وحدي في الغرفة .
    .وبينما كنت لا أزال راكعاً ، كررت عبارة سبحان ربي العظيم عدة مرات.ثم اعتدلت واقفاً وأنا أقرأ سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد
    أحسست بقلبي يخفق بشدة ، وتزايد انفعالي عندما كبّرتُ مرةً أخرى بخضوع ، فقد حان وقت السجود.
    وتجمدت في مكاني ، بينما كنت أحدق في البقعة التي أمامي ، حيث كان علي أن أهوي إليها على أطرافي الأربعة وأضع وجهي على الأرض
    لم أستطع أن أفعل ذلك ! لم أستطع أن أنزل بنفسي إلى الأرض ، لم أستطع أن أذل نفسي بوضع أنفي على الأرض ، شأنَ العبد الذي يتذلل أمام سيده .. لقد خيل لي أن ساقي مقيدتان لا تقدران على الانثناء . لقد أحسست بكثير من العار والخزي وتخيلت ضحكات أصدقائي ومعارفي وقهقهاتهم ، وهم يراقبونني وأنا أجعل من نفسي مغفلاً أمامهم . وتخيلتُ كم سأكون مثيراً للشفقة والسخرية بينهم .
    وكدت أسمعهم يقولون : مسكين 0(جف )، فقد أصابه العرب بمسّ في سان فرانسيسكو، أليس كذلك ؟وأخذت أدعو: أرجوك ، أرجوك أعنّي على هذا ..
    أخذت نفساً عميقاً ، وأرغمت نفسي على النزول . الآن صرت على أربعتي ، ثم ترددت لحظات قليلة ، وبعد ذلك ضغطت وجهي على السجادة .. أفرغت ذهني من كل الأفكار،
    وتلفظت ثلاث مرات بعبارة سبحان ربي الأعلى .
    الله أكبر . قلتها ، ورفعت من السجود جالساً على عقبي . وأبقيت ذهني فارغاً، رافضاً السماح لأي شيء أن يصرف انتباهي .
    الله أكبر . ووضعت وجهي على الأرض مرة أخرى . وبينما كان أنفي يلامس الأرض ، رحت أكرر عبارة سبحان ربي الأعلى بصورة آلية. فقد كنت مصمماً على إنهاء هذا الأمر مهما كلفني ذلك .
    الله أكبر . و انتصبت واقفاً ، فيما قلت لنفسي : لا تزال هناك ثلاث جولات أمامي وصارعت عواطفي وكبريائي في ما تبقى لي من الصلاة . لكن الأمر صار أهون في كل شوط ، حتى أنني كنت في سكينة شبه كاملة في آخر سجدة .
    ثم قرأت التشهد في الجلوس الأخير ، وأخيراً سلـَّمتُ عن يميني وشمالي .
    وبينما بلغ بي الإعياء مبلغه ، بقيت جالساً على الأرض ، وأخذت أراجع المعركة التي مررت بها .. لقد أحسست بالإحراج لأنني عاركت نفسي كل ذلك العراك في سبيل أداء الصلاة إلى آخرها .
    ودعوت برأس منخفض خجلاً: اغفر لي تكبري وغبائي ، فقد أتيت من مكان بعيد ، ولا يزال أمامي سبيل طويل لأقطعه .
    وفي تلك اللحظة ، شعرت بشيء لم أجربه من قبل ، ولذلك يصعب علي وصفه بالكلمات .
    فقد اجتاحتني موجة لا أستطيع أن أصفها إلا بأنها كالبرودة ، وبدا لي أنها تشع من نقطة ما في صدري . وكانت موجة عارمة فوجئت بها في البداية ، حتى أنني أذكر أنني كنت أرتعش ، غير أنها كانت أكثر من مجرد شعور جسدي ، فقد أثـّرت في عواطفي بطريقة غريبة أيضاً ، لقد بدا كأن الرحمة قد تجسدت في صورة محسوسة وأخذت تغلفني وتتغلغل فيّ .
    ثم بدأت بالبكاء من غير أن أعرف السبب . فقد أخَذَت الدموع تنهمر على وجهي ، ووجدت نفسي أنتحب بشدة . وكلما ازداد بكائي ، ازداد إحساسي بأن قوة خارقة من اللطف والرحمة تحتضنني . ولم أكن أبكي بدافع من الشعور بالذنب ، رغم أنه يجدر بي ذلك ، ولا بدافع من الخزي أو السرور …. لقد بدا كأن سداً قد انفتح مطِلقاً عنانَ مخزونٍ عظيمٍ من الخوف والغضب بداخلي .
    وبينما أنا أكتب هذه السطور، لا يسعني إلا أن أتساءل عما لو كانت مغفرة الله عز وجل لا تتضمن مجرد العفو عن الذنوب ، بل وكذلك الشفاء والسكينة أيضاً .
    ظللت لبعض الوقت جالساً على ركبتي ، منحنياً إلى الأرض ، منتحباً ورأسي بين كفي.
    وعندما توقفت عن البكاء أخيراً ، كنت قد بلغت الغاية في الإرهاق . فقد كانت تلك التجربة جارفة وغير مألوفة إلى حد لم يسمح لي حينئذ أن أبحث عن تفسيرات عقلانية لها ، وقد رأيت حينها أن هذه التجربة أغرب من أن أستطيع إخبار أحد بها.
    أما أهم ما أدركته في ذلك الوقت : فهو أنني في حاجة ماسة إلى الله ، وإلى.الصلاة وقبل أن أقوم من مكاني ، دعوت بهذا الدعاء الأخير:
    اللهم ، إذا تجرأتُ على الكفر بك مرة أخرى ، فاقتلني قبل ذلك -- خلصني من هذه الحياة
    فمن الصعب جداً أن أحيا بكل ما عندي من النواقص والعيوب، لكنني لا أستطيع أن أعيش يوماً واحداً آخر وأنا أنكر وجودك '

    ------------------------------
    هذا الموقع اسلم بسببه اناس كثيرون !!
    صاحب هذا الموقع هو قسيس امريكي اعتنق الاسلام وهو الان داعية اسلامي معروف في امريكا
    وقد قال هو بنفسه ان هذا الموقع تسبب باسلام الكثير ولله الحمد
    الموقع المذهل :
    http://www.todayislam.com/yusuf.htm
    http://islamtomorrow.com/
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    حسام
    جمل صغير
    جمل صغير
    حسام



    الورقة الشخصية
    مبتدئ: 10
    متوسط: 25
    محترف: 40

    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود Empty
    مُساهمةموضوع: رد: يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود   يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 08, 2009 2:26 pm

    جزاك الله خير

    قصة مؤثرة، نفع الله بها الجميع

    وأطلب من الجميع نشر الموقع لغير الناطقين بالعربية

    فالموضوع هام جداً
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    Adel2422
    جملاوي محترف
    جملاوي محترف
    Adel2422



    الورقة الشخصية
    مبتدئ: 10
    متوسط: 25
    محترف: 40

    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود Empty
    مُساهمةموضوع: رد: يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود   يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 08, 2009 10:43 pm

    مشكور ابو قسوره على الموضوع الرائع
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    يعتنق الاسلام ولكنه – في البداية – كان يخجل من السجود
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » اسس السجود

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    لو جملاوي تفضل ادخل (آل الجمل) :: المنتديات العامة :: المنتدى الإسلامي-
    انتقل الى: