كان عمار رحمه الله وأسكنه فسيح جناته خدوما وصاحب صاحبه وعنده نخوة وفزعة ومرجله وكان محبا للمزاح والفكاهه وكنت كثيرا ماأمازحه وأثقل عليه العيار خصوصا التشطير والألقاب وأرجو أن يكون قد سامحني عليها وأظنه قد فعل لأن التسامح كان من طبعه فقد كان كثيرا مايذكرني بتلك المواقف حتى انه كان يطلب مني القيام بتشطيره كما في الأيام الخوالي غفر الله لنا وله
شكرا لعمنا العزيز الرائع الجمل الكبير أحمد على هزا الكلام والوصف الرائع لأخونا المرحوم عمار وأكد لك يا عمي بأنه قد سامحك باذن الله تعالى لأنك كما وصفته متسامحا مع الجميع